التاريخية |
الشيخ ناصر يسلم لخشع من ابرز شخصيات باكازم ومن أبرز المناضلين الذين دافعوا عن ثورتة 14 أكتوبر ويحظى بحب واحترام قبائل باكازم عامة تقلد العديد من المراكز العسكريه وبعد التقاعد عمل في تعاونية المحفد ثم تفرق كاشيخ لابناء بافلاحة وله سجل كبير في حل قضايا باكازم وفي 12.12.2008 توفى بعد صراع مرير مع المرض رحمة الله عليه |
جديـــــد التاريخيـــــــــــــــة |
ليس بضروره ان تعبر جميع المشاركات عن راي الموقع |
19.05.2010 مهدي عشيش بقلم بن لعجم الشمعي |
19.05.2010 الشيخ ناصر لخشع بقلم غسان لخشع |
مهدي يسلم عشيش الشمعي احد شخصيات باكازم البارزين قائد عسكري وسياسي بارز وصل الى اعلى المراتب العسكري حصل على اعلى منصب عسكري لم يصل اليه اي من ابنا باكازم الى يومناهذا رئيس هيئة الاركان العامه وكان يحمل ثالث اعلى رتبه على مستوا الدوله انذاك
* المصدر منتديات بلاد الكوزم |
الشيخ ناصر يسلم لخشع بقلم غسان لخشع |
مواضيع سابقة |
الرئيسية | العامه | الدينية | الثقافية | العلمية | الاقتصادية | التاريخية | ارسل موضوع | اتصل بنا |
مهدي عشيش بقلم بن لعجم الشعبي |
رجال في ذاكرة التاريخ |
الغساسنة بقلم غسان لخشع الغساسنة هم سلالة عربية أسست مملكة في الشام ضمن حدود الإمبراطورية البيزنطية في فترة ما قبل الإسلام. بدأت هجرات الغساسنة من جنوب الجزيرة العربية في بداية القرن الأول للميلاد عقب انهيار سد مأرب في اليمن وبعد السيل العرم، حيث اتجهوا شمالا حيث أقاموا فترة قرب عين ماء تسمى "غسان" في تهامة حيث عرفوا بالغساسنة، وواصلوا هجرتهم نحو بلاد الشام، حيث استقروا في شمالي الأردن وجنوبي سورية في بصرى التي كانت تقع ضمن سلطان سليح، وكان الروم قد ولوا "الضجاغمة" من آل سليح القضاعيين على تلك البلاد ، وكانت ديار قضاعة في المناطق الواقعة بين جبل الشيخ وَ جبال فلسطين وَالبلقاء وَ الغور والعقبة وَ جبال الكرك، |
انهيار سد مأرب بقلم ابومحمد في عهد الملك عمرو بن عامر الذي حكم اليمن قبل انهيار سد مأرب رأت كاهنته التي تدعى (طريفة الخبر) في منامها أن سحابة غشيت أرضهم وأرعدت وأبرقت ثم صعقت فأحرقت ما وقعت عليه، ووقعت إلى العارض فلم تقع على شيء إلا أحرقته. ففزعت طريفة الخبر لذلك وذعرت ذعرا شديدا وانتبهت وهي تقول: ما رأيت مثل اليوم قد أذهب عني النوم، رأيت غيما أبرق وأرعد طويلا ثم أصعق فما وقع على شيء إلا أحرق فما بعد هذا إلا الغرق. فأتت قصر عمرو بن عامر وبينما هو في حديقة قصره فأسرعت نحوه وأمرت وصيفاً لها أن يتبعها فلما برزت من باب بيتها عارضها ثلاث مناجذ منتصبات على أرجلهن واضعات أيديهن على أعينهن وهي دواب تشبه اليرابيع، فوضعت طريفة يديها على عينيها وقالت لوصيفها إذا ذهبت هذه المناجذ فأعلمني، فلما ذهبت أعلمها، فانطلقت مسرعه، فلما عارضها خليج الحديقة التي فيها عمرو وثبت من الماء سلحفاة فوقعت على الطريق على ظهرها وجعلت تريد الانقلاب فلا تستطيع فتستعين بذنبها وتحثو التراب على بطنها وجنبها وتقذف بالبول، فلما رأتها طريفة جلست إلى الارض، فلما عادت السلحفاة إلى الماء مضت طريفة إلى عمرو في الحديقة حين انتصف النهار في ساعة شديد حرها فإذا الشجر يتكفأ من غير ريح فنفذت حتى دخلت على عمرو فقالت له: والنور والظلماء والأرض والسماء إن الشجر لتالف، وسيعود الماء لما كان في الدهر السالف. |